كطفل صغير يتسلى بأن يقرص أمه.. ثم يجري بعيدا ضاحكا من آلامها … تستمتع انت بإثارة غيرتي!!
عن الغيرة يا سيدي دعني أحدثك الليلة .. الغيرة – إن كنت لا تدري – نار تحرق .. جرح مزمن في قلب الأنثى.. وككل جراحنا- نتفانى أن نخفيها عن الأعين.. فتأتي أنت لتخمد جرحي بحفنة ملح.. وتستمتع بأن تكشف آلامي التي تعلم أنها من أجلك!!…
لا تعجب إذاً أني كذّبتك أن جئتني لتقول “أحبكِ”.. فأنا لا أفهم كيف المرء يحب حبيبا ًثم تطيب له نفسٌ بعذابه!! … الحب لديّ يا سيدي يعني أن أمسح دمعك .. أن أفعل ما يمكنني فعله كي لا تقفز تلك الدمعة إلى عينك يوماً.. أن أُسعد قلبك.. أن أتألم من أجلك إن شيئاً جرحك.. ألا أسامح نفسي إن كنت انا– من دون قصد – سبباً في ألمك .. فكيف بربك يهنأ لي قلبٌ يستشعر وجعك.. حتى وإن كان من أجلي؟؟؟
هل ذنبي أني خلقت امرأة تهواك .. وعليك تغار؟.. أنا يا سيدي امرأة أعشق بكل ذرات كياني … لكني أبقى على قلبي في كف يدي.. كي انجو به من نار قد تحرق بساتين الحب فيه… حتى وإن كانت نارك!
عن الغيرة يا سيدي دعني أحدثك الليلة .. الغيرة – إن كنت لا تدري – نار تحرق .. جرح مزمن في قلب الأنثى.. وككل جراحنا- نتفانى أن نخفيها عن الأعين.. فتأتي أنت لتخمد جرحي بحفنة ملح.. وتستمتع بأن تكشف آلامي التي تعلم أنها من أجلك!!…
لا تعجب إذاً أني كذّبتك أن جئتني لتقول “أحبكِ”.. فأنا لا أفهم كيف المرء يحب حبيبا ًثم تطيب له نفسٌ بعذابه!! … الحب لديّ يا سيدي يعني أن أمسح دمعك .. أن أفعل ما يمكنني فعله كي لا تقفز تلك الدمعة إلى عينك يوماً.. أن أُسعد قلبك.. أن أتألم من أجلك إن شيئاً جرحك.. ألا أسامح نفسي إن كنت انا– من دون قصد – سبباً في ألمك .. فكيف بربك يهنأ لي قلبٌ يستشعر وجعك.. حتى وإن كان من أجلي؟؟؟
هل ذنبي أني خلقت امرأة تهواك .. وعليك تغار؟.. أنا يا سيدي امرأة أعشق بكل ذرات كياني … لكني أبقى على قلبي في كف يدي.. كي انجو به من نار قد تحرق بساتين الحب فيه… حتى وإن كانت نارك!